ـــــــــــــــــــــــ نقلا عن تتكتيكات حقوق الإنسان.
المعلومة ملك للمواطن، والجهات والمؤسسات عبارة عن أوعية لحفظها وارشفتها
ومتى ما شاء هذا المواطن استردادها كان له ذلك.
المواطن العادي بحاجة ماسة إلى المعلومات، لأنها تساعده في فهم الواقع الذي يعيشه، فهي تمكنه – على سبيل المثال لا الحصر- من تقييم أداء الحكومات والمسؤولين وتعزز قدراته التي ستساعده في كشف حالات الفساد وصولا إلى التقليل من وجوده في مؤسسات الدولة.
المواطن العادي بحاجة ماسة إلى المعلومات، لأنها تساعده في فهم الواقع الذي يعيشه، فهي تمكنه – على سبيل المثال لا الحصر- من تقييم أداء الحكومات والمسؤولين وتعزز قدراته التي ستساعده في كشف حالات الفساد وصولا إلى التقليل من وجوده في مؤسسات الدولة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق